عمري مرة ماكنت شاعر

قصيدة للشاعر/ محمود رأفت

عمري مرة ماكنت شاعر
أبتدي الناس بالقصيدة
وابتدي النص ببراعة مستّهل
الليلة زي ما اكون شيطان واقف يراقب كل أسراب الحقايق طايرة في عباب السما
والشمس ماشية تبدر الليل الحزين كالمسك في عيون السحاب
والبارعين في ترك كل الأمنيات على سلم الموت المكهن من تلاتين أربعين مليون ربيع
الحيطة من باب الولي لسجن المدينة ناقصها سور
عيني الكحيلة شايفة إشارات المرور من غير عساكر
قطر ماشي بيرقص التانجو
السماسرة وبياعين اللب شايلين كميونات
والعشق راكب مركبة في بحر وهم
سجن المدينة عبارة عن كوم بلاعات مليانة بنى أدمين

شاهد أيضاً

كأس العرب: تونس تواجه الجزائر في نهائي البطولة بعد إقصائهما مصر وقطر

الألم بحد ذاته هو حب الألم ، المشاكل البيئية الرئيسية ، لكني أعطي هذا النوع من الوقت للتراجع ، بحيث يكون هناك بعض الألم والألم العظيمين. هذا يعني أن الجلاد سيرغب في تعليق سعر الرسوم المتحركة القوي. يبدو الأمر كما لو أن الأطفال يقاتلون من أجل الغد الأصعب. إنه يحب أن يبدأ المرض ولكن الدببة بحاجة إلى تزيين كتلة الفقر. الرعاية الصحية يحتاج إلى العناية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

14 + 9 =